الاستفادة القصوى من موقع مصر الفريد

ومن ثرواتيا التعدينية وبخاصة الذهب بإنشـاء أول مدينـة تعدين عالمية تختص بأنشطة التجارة والصناعة والتدريب والتطوير والاستثمار في مجال التعدين،

لتكون بوابة أفريقيا لمشرق والعالم من خلال مشاركة العديد من الدول الأفريقية و الأوروبية التي تم بالفعل عقد اتفاقيات مع العديد منيا لمتجارة والتصنيع والتدريب مما يعظم من فرصة مصر للحصول على ختم الذهب العالمي (جاري االلأتفاق مع بعض الجهات ومنها الجانب الكندي و الجانب السويسري) الأمر الذي يساهم في استعادة مصر لمكانيتها سياسيا واقتصاديا وأمنيا بظهير أفريقي لتصبح مصر شريان التعدين لإفريـقيا.

ما تم اتخاذه من خطوات للتنفيذ :-.

بدأت جهودنا في طريق تنفيذ المشروع منذ عام 2008..

• تم إنشاء شركة (مدينة الذهب والتعدين العالمية) كشركة مساهمة مصرية خاضعة لقانون 83 منطقة اقتصادية.
• تم حجز الأرض لإقامة المبنى الإداري والأسواق التجارية والورش والمصانع و مصفاة الذهب بالمنطقة الأقتصادية بالعين السخنة.
• توقيع اتفاقية تعاون مع الولاية الشمالية بالسودان، تشتمل على التنقيب عن الذهب بمساحة 180 كيلو متر مربع.
• التنسيق مع مجلس الأعمال المصري الكندي لو ضع استراتيجية لتبادل الخبرات في مجالات التعدين، وأنشاء مصفاة الذهب و الحصول على ختم الذهب العالمي.

العـوائد االقتصادية والسياسية

توفير فرص عمل لشباب والمرأة المعيلة تصل لأكثر من 7000 فرصة عمل مباشـرة وغير مباشرة.

• إعادة مصر إلى موقعها الريادي الأقليمي في مجال تصنيع الذهب والأحجار الكريمة ، توطين صناعته لإنتاج منتج مصري يغطي وينافس في الأسواق العربية والأفريقية و العالمية.
• تطوير التراث الفرعوني والقبطي والإسلامي والبدوي بتصميمات حديثة واستعادة انتاج الذهب القشرة ليكون بديل عن الذهب الصيني.
• السيطرة بالتعاون مع أجهزة الدولة على الثروات التعدينيـة و الذهب بصفة خاصـة ، والحد من عمليات التهريب الغير شرعية من خلال برامج وخطط تم دراستها وإعدادها للمناطق الحدودية
• زيادة الدخل القومي من العملات الأجنبية عن طريق التصدير للأسواق الأوروبية والعربية والأفريقية.